Rumored Buzz on الحياة بعد التقاعد
Wiki Article
فوائد تعود على عضلاتك وعظامك: إذ أنك عندما ستتقدم في العمر ستضعف عضلاتك بالتالي لن تعود قادرة كما في السابق على أداء وظائفها بشكل سليم، مما قد يؤدي إلى تعرضك لإصابات، ومن خلال ممارستك للرياضة ستتمكن من تقليل خطر إصابة العضلات والحفاظ على قوتها مع تقدمك في العمر.
التخطيط للتقاعد هو الطريقة التي تحدد بها أهداف دخل التقاعد وتضع خطة مالية لتحقيق تلك الأهداف. للحصول على خطة تقاعد كاملة، ستحتاج إلى اتخاذ ثلاث خطوات:
يعد العلاج الجماعي وغرف الدردشة مصدرًا مفيدًا آخر للمساعدة في التغلب على الاكتئاب المرتبط بالتقاعد. التحدث مع الأشخاص الآخرين الذين مروا بظروف مماثلة يمكن أن يساعدك على تقليل الشعور بالوحدة.
قد يظنّ بعض الأفراد أنّ عدم الذهاب إلى العمل يعني أن تصبح الحياة أكثر فوضوية، وعلى الرغم من أنّ هذا الأمر قد يحدث مع بعضهم؛ فيُشعِرهم بأنّ كلّ يوم يُمثِّل عطلة نهاية الأسبوع، فإنَّ الحفاظ على روتين يومي مُحدَّد يُعطي انطباعاً أكبر بالتحكُّم الذاتي، والسيطرة على التغيُّرات المُحيطة، مع ضرورة الانتباه إلى أنّ الروتين بعد التقاعد لا بُدّ أن يكون مَرِناً نوعاً ما بحيث يسمح باكتشاف المزيد من الأمور الجديدة.
نظراً لمجموعة الفوائد التي ستحققها من اتباع عادات صحية، ستعود على جسدك بالإيجابية والتي تتلخص فيما يلي:
يمكن أن يقدم العمل حافزًا فكريًا أو جسديًا يوميًا يعزز الصورة الذاتية والثقة بالنفس، وقد يضيع هذا عند التقاعد.
التخطيط للتقاعد هو أفضل طريقة للتأكد من أن سنواتك الذهبية ممتعة وخالية من التوتر.
Javascript not detected. Javascript demanded for This great site to operate. Make sure you help it within your browser options and refresh this website page.
حدد مقدار دخل التقاعد الذي يمكن أن تتوقعه من مصادر مثل الضمان الاجتماعي والمعاشات التقاعدية والاستثمارات.
إغاثة الجائعين: لن تحتاج سوى لخبرة قليلة في الطبخ لتتمكن من إطعام مجموعة من الجائعين القاطنين في منطقتك، ولا مانع إن قمت بالتحدث مع مجموعة من الأصدقاء والجيران لتوسيع دائرة الإغاثة وإطعام أكبر عدد ممكن من الجائعين، وبما يتناسب مع وضعك المالي وبالتعاون مع المساهمين في هذا العمل الطوعي.
مع خطة المعاشات التقاعدية ، لا تقدم عادةً مساهمات في التقاعد لإنقاذ نفسك.
وشددت سعرتي على أن استراتيجية تأخير سن التقاعد، هي بالنسبة للكثيرين خطوة ضرورية تؤمن لهم الدعم المهني والمادي والمعنوي، خصوصاً للذين لم يتمكنوا من إدخار ما يؤمّن لهم تقاعداً مريحاً، وبالتالي يجب تغيير مفهوم التقاعد في العالم، والاستفادة من الخبرات المهنية التي يمتلكها هؤلاء الأشخاص، (باستثناء مهن تتطلب تركيزاً كبيراً كالطب والشؤون العسكرية والدفاع) وذلك عبر تخصيص دوامات عمل، تكون مختلفة عن دوامات عمل الموظفين صغار السن، إذ يمكن اعتماد سياسة تقضي بالعمل "نصف دوام"، لمن بلغوا سن التقاعد، ما يتيح لهؤلاء الاستمرار بالانخراط في بيئة العمل، وفي الوقت عينه التمتع بقسط أكبر من الراحة.
العمل يعطي معنى للحياة بالرغم من كل متاعبه، فافتقاد الأفراد بيئة العمل المليئة بالمسؤوليات، واتخاذ القرارات وتقاسم الأفكار قد يؤدي للإصابة بالاكتئاب، حيث أن الجلوس في المنزل دون أي مهام، قد يدفع الفرد للشعور بفقدانه لدوره في المجتمع، وأنه شخص غير مهم، ما يصيبه بالحزن والتوتر، ليبدأ بعدها في تعداد الحياة بعد التقاعد خسارات عمره، ما يغذي شعوره باقتراب النهاية.
فقد أظهرت الدراسة أن صحة الإنسان من الممكن أن تتحسن في بداية تقاعده، ثم بعد فترة، تبدأ في التدهور بسبب انخفاض النشاط البدني والتفاعل الاجتماعي، وكلما زاد عدد السنوات التي يقضيها الفرد في التقاعد، كلما زادت الآثار السلبية على صحته.